[b]يروى ان عليا بن ابي طالب دخل عند عمر بن الخطاب-رضي الله عنهما-فوجده غاضبا،قال:قد دخل عليّ حذيفة-أمين سر رسول الله -عليه الصلاة و السلام-،فقال له:"أصبحت أحب الفتنة،و أصلّي من غير وضوء،ولي في الأرض ما ليس لله في السماء،و أكره الحق".
فصدم و اذا به يجيبه قائلا:
فأما الفتنة فهي المال و الأولاد،قال تعالى:"انّما أموالكم و أولادكم فتنةلكم".
و أما الصلاة فهي الصلاة على رسول الله-صلى الله عليه وسلم-.
و اما الثالثة فلي زوج و أبناء.
و اما الحق فهو الموت ،فمن منا يحب الموت؟.
و قيل هذا من باب التأويل.
و الله قمة الذكاء و البلاغة.
لا تنسوا الصلاة على حبيبكم رسول الله .عليه الصلاة و السلام.
فصدم و اذا به يجيبه قائلا:
فأما الفتنة فهي المال و الأولاد،قال تعالى:"انّما أموالكم و أولادكم فتنةلكم".
و أما الصلاة فهي الصلاة على رسول الله-صلى الله عليه وسلم-.
و اما الثالثة فلي زوج و أبناء.
و اما الحق فهو الموت ،فمن منا يحب الموت؟.
و قيل هذا من باب التأويل.
و الله قمة الذكاء و البلاغة.
لا تنسوا الصلاة على حبيبكم رسول الله .عليه الصلاة و السلام.