تحيا الجزائر
أنصتي يــــــــــا لندن جيـــــــــــــــــــدا
وأنظري مـــــا يفعل أبــــــــناء الشهـــدا
وإن كان ضرّك مــــــــــــــنا نشيد قد بدا
ولفرنـــــــــــــسا هدّدا و توّعــــــــــــدا
فقد خرّ منه الجبابرة ركـــــــعا سجــــدا
هذا الجـــــــــزائري لا يحتقره أحـــــــدا
وهو للنصـــــــــر لا ولن يتـــــــــــــرددا
فأنشدي يا مدينة الضباب مع من أنشدا
قسما بالــــــنازلات وموتي بعدها كمدا