السلام عليكم
أخواني وأخواتي
هل النساء ناقصات عقل ودين؟؟؟
عن أبي سعد الخدرى رضي الله عنه قال : " خرج رسول الله صلي الله عليه و سلم في اضحى أو في فطر إلي المصلى فمر على النساء فقال : يا معشر النساء تصدقن , فأنى أريتكن أكثر أهل النار
فقلن: و بم يا رسول الله ؟ فقال : تكثرن اللعن , و تكفرن العشير , ما رأيت من ناقصات عقل و دين أُذْهِبَ لِلُب الرجل الحازم من إحداكن . قلن و ما نقصان ديننا و عقلنا يا رسول الله ؟ قال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ؟ قلن : بلى . قال: فذالك من نقصان عقلها . أليس إذا حاضت لم تصل و لم تصم؟ قلن : بلى – قال : فذالك من نقصان دينها. "
في هذا الحديث الشريف يبين الرسول صلى الله عليه و سلم الأسباب التي جعلت النساء أكثر أهل النار ، فأول هذه الأسباب هي ( تكثرن اللعن ) أي يكثرن اللعنات و السباب و الشتائم ، و المؤمن ليس بطعان و لا لعان ولا بفاحش ولا بدئ المؤمنة كذالك .
أما السبب الثاني فهو قولة صلى الله عليه و سلم( تكفرن العشير ) أي يجحدن الزواج و العشيرة و الجحود و النكران ليس من علامات الايمان و التقوى فالمرأة المؤمنة هي التي تعرف الفضل لزوجها فإذا ما بدر من زوجها ما يعكر صفو حياتهما فان ذلك لا يجعلها تنكر ما كان منه من فضل ووئام في أوقات كثيرة فان الاعتراف بالحق و الفضل هو شيم المؤمنين أما الجحود و النكران ليس من صفات المتقن
أما السبب الثالث الذي جعل النساء أكثر أهل النار فهو قولة صلى الله علية و سلم : ( ما رأيت من ناقصات عقل و دين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن )
فإذهاب عقل الرجل هو السبب الثالث ، و المراد بالاذهاب هنا تطيير عقل الرجل لكن أي رجل ؟ أنة الرجل الحازم الضابط لأمره ، فكيف بغير الضابط لأمره الذي لم يكن لديه حزم ولا عزم ؟ فالمرأة تستطيع بفتنتها و إثارتها وإغوائها و خضوعها في القول و الفعل أن تطيش بعقل أعظم الرجال و عزما و حزما فينقلب عبدا لشهوته ، ذليلا لغريزته تقوده امرأة ، يتحرك بحركتها و يقف بوقفها ، فهل المرأة المؤمنة كذلك ،إنها قانتة صالحة عابدة تائبة حافظة للغيب بما حفظ الله ، فتلك الأمور الثلاثة هي السبب في تردى الكثيرات من النساء في نار جهنم
أما نقصان العقل : فالعاقل هو الذي حبس و أيد و شدد و حبس الهوى و العاطفة و الصفة الغالبة علي المرأة لأن عاطفة المرأة أقوى فإنها تتأثر بعاطفتها الطبيعية فالعقل هو القوة التي يميز بها المرء بين حقائق المعلومات فلذلك أنهن ناقصات عقل .
أما نقصان الدين فالخالق الحكيم رفع عن المرأة التكليف التي يُعفى منها الرجل ، كالصلاة اثناء الحيض وصلاة الجمعة والجهاد في سبيل الله .
بعد الاستفادة من هذا الحديث يوجد سؤال
هل هناك فرق او مساواة بين الرجل والمرأة ؟
أخواني وأخواتي
هل النساء ناقصات عقل ودين؟؟؟
عن أبي سعد الخدرى رضي الله عنه قال : " خرج رسول الله صلي الله عليه و سلم في اضحى أو في فطر إلي المصلى فمر على النساء فقال : يا معشر النساء تصدقن , فأنى أريتكن أكثر أهل النار
فقلن: و بم يا رسول الله ؟ فقال : تكثرن اللعن , و تكفرن العشير , ما رأيت من ناقصات عقل و دين أُذْهِبَ لِلُب الرجل الحازم من إحداكن . قلن و ما نقصان ديننا و عقلنا يا رسول الله ؟ قال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل ؟ قلن : بلى . قال: فذالك من نقصان عقلها . أليس إذا حاضت لم تصل و لم تصم؟ قلن : بلى – قال : فذالك من نقصان دينها. "
في هذا الحديث الشريف يبين الرسول صلى الله عليه و سلم الأسباب التي جعلت النساء أكثر أهل النار ، فأول هذه الأسباب هي ( تكثرن اللعن ) أي يكثرن اللعنات و السباب و الشتائم ، و المؤمن ليس بطعان و لا لعان ولا بفاحش ولا بدئ المؤمنة كذالك .
أما السبب الثاني فهو قولة صلى الله عليه و سلم( تكفرن العشير ) أي يجحدن الزواج و العشيرة و الجحود و النكران ليس من علامات الايمان و التقوى فالمرأة المؤمنة هي التي تعرف الفضل لزوجها فإذا ما بدر من زوجها ما يعكر صفو حياتهما فان ذلك لا يجعلها تنكر ما كان منه من فضل ووئام في أوقات كثيرة فان الاعتراف بالحق و الفضل هو شيم المؤمنين أما الجحود و النكران ليس من صفات المتقن
أما السبب الثالث الذي جعل النساء أكثر أهل النار فهو قولة صلى الله علية و سلم : ( ما رأيت من ناقصات عقل و دين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن )
فإذهاب عقل الرجل هو السبب الثالث ، و المراد بالاذهاب هنا تطيير عقل الرجل لكن أي رجل ؟ أنة الرجل الحازم الضابط لأمره ، فكيف بغير الضابط لأمره الذي لم يكن لديه حزم ولا عزم ؟ فالمرأة تستطيع بفتنتها و إثارتها وإغوائها و خضوعها في القول و الفعل أن تطيش بعقل أعظم الرجال و عزما و حزما فينقلب عبدا لشهوته ، ذليلا لغريزته تقوده امرأة ، يتحرك بحركتها و يقف بوقفها ، فهل المرأة المؤمنة كذلك ،إنها قانتة صالحة عابدة تائبة حافظة للغيب بما حفظ الله ، فتلك الأمور الثلاثة هي السبب في تردى الكثيرات من النساء في نار جهنم
أما نقصان العقل : فالعاقل هو الذي حبس و أيد و شدد و حبس الهوى و العاطفة و الصفة الغالبة علي المرأة لأن عاطفة المرأة أقوى فإنها تتأثر بعاطفتها الطبيعية فالعقل هو القوة التي يميز بها المرء بين حقائق المعلومات فلذلك أنهن ناقصات عقل .
أما نقصان الدين فالخالق الحكيم رفع عن المرأة التكليف التي يُعفى منها الرجل ، كالصلاة اثناء الحيض وصلاة الجمعة والجهاد في سبيل الله .
بعد الاستفادة من هذا الحديث يوجد سؤال
هل هناك فرق او مساواة بين الرجل والمرأة ؟