سنتان من التزمير و التطبيل، شعارات تردد هنا و هناك، "تعديلات هامة في الأجور" "زيادات معتبرة"، "الرفع من الأجر الوطني المضمون"، "رفع القدرة الشرائية للمواطن" و في الأخير ذبحوا الموظف البسيط من الشريان إلى الوريد.
إذا قسمنا الوظيف العمومي حسب الفئات نجد:
الفئة أ : أجرها من 800.000 دج إلى 300.000 دج
الفئة ب : أجرها من 400.000 دج إلى 800.000 دج
الفئة ج : أجرها من 200.000 دج إلى 300.000 دج
الفئة د : أجرها من 120.000 دج إلى 200.000 دج
من المعروف أن الفئتين "ج ، د" تعانيان الأمرّين بسبب الدخل المحدود مقارنة مع الظروف المعيشية، و نقصد بها السكن، الغذاء، اللباس، و الخدمات (الكهرباء ة الغاز، الماء، النقل، الهاتف، الأنترنت)، و العجز الواضح خلال الأعياد و المناسبات (شهر رمضان الكريم، عيد الأضحى المبارك، الدخول المدرسي...)
بعد دراسات مطولة للوضع المعيشي في الجزائر، قامت السلطات "الموقرة" برفع أجور الفئات الأربعة بنسبة 20% تقريبا لكل فئة مع الزيادة في المواد الغذائية الأساسية و بعض الخدمات بمعنى آخر " نحاها من الطول، زادها في العرض"
و مرة أخرى سياسة "جوع كلبك يتبعّك" تثبّت نجاعتها، كيف لمواطن أجره "زوج دورو"؟ يهتم لشؤون البلاد !. الجري وراء رغيف اليوم أم الفساد!. السعي لجمع بضعة دنانير لشراء ملابس "الشيفون" لأولاده أم البيروقراطية!.
ورغم كل شيء" بلادي و إن جارت عليّ عزيزة****قومي و إن شتموني كرام"
إذا قسمنا الوظيف العمومي حسب الفئات نجد:
الفئة أ : أجرها من 800.000 دج إلى 300.000 دج
الفئة ب : أجرها من 400.000 دج إلى 800.000 دج
الفئة ج : أجرها من 200.000 دج إلى 300.000 دج
الفئة د : أجرها من 120.000 دج إلى 200.000 دج
من المعروف أن الفئتين "ج ، د" تعانيان الأمرّين بسبب الدخل المحدود مقارنة مع الظروف المعيشية، و نقصد بها السكن، الغذاء، اللباس، و الخدمات (الكهرباء ة الغاز، الماء، النقل، الهاتف، الأنترنت)، و العجز الواضح خلال الأعياد و المناسبات (شهر رمضان الكريم، عيد الأضحى المبارك، الدخول المدرسي...)
بعد دراسات مطولة للوضع المعيشي في الجزائر، قامت السلطات "الموقرة" برفع أجور الفئات الأربعة بنسبة 20% تقريبا لكل فئة مع الزيادة في المواد الغذائية الأساسية و بعض الخدمات بمعنى آخر " نحاها من الطول، زادها في العرض"
و مرة أخرى سياسة "جوع كلبك يتبعّك" تثبّت نجاعتها، كيف لمواطن أجره "زوج دورو"؟ يهتم لشؤون البلاد !. الجري وراء رغيف اليوم أم الفساد!. السعي لجمع بضعة دنانير لشراء ملابس "الشيفون" لأولاده أم البيروقراطية!.
ورغم كل شيء" بلادي و إن جارت عليّ عزيزة****قومي و إن شتموني كرام"