في الربيع الماضي أردت الاحتفال بالذكرى زواجي بطريقة رومانسية، فتوجهت إلى مدينة حمام دباغ لأحجز بنغل أو غرفة في المركب السياحي، وعند وصولي فوجئت بطابور طويل من السياح العرب (سوريا، فلسطين،مصر) و العشرات العشرات من الجزائريين من مختلف التراب الوطني، و الأسعار مستعرة، فعدت خائبا إلى قالمة.
ثم توجهت إلى مدينة حمام أولاد علي و حجزت بنغل لليلتين، و مضى كل شيء أروع مما توقعت و الحمد لله.
ما حز في نفسي هو كيف لمدينة تسع عشرة مركبات سياحية كحمام دباغ، تحتوي على مركب واحد فقط، السياح يحجون على هذه المدينة على مدار السنة، و الخدمات دون المستوى، أما مشكلة مدينة أولاد علي، فهي لم ترق على مستوى مدينة بعد، وسائل النقل تكاد تكون منعدمة، أما الأسعار فحدث و لا حرج، ملتهبة، مستعرة، لا حول و لا قوة للموظف البسيط بان يمضي إجازة على الأصول، لا أدري ما الغاية من تهميش قالمة؟ هل هو تقصير متعمد؟أم جهل المسؤولين بكيفية إستغلال الموارد الطبيعية؟
algeriano
ثم توجهت إلى مدينة حمام أولاد علي و حجزت بنغل لليلتين، و مضى كل شيء أروع مما توقعت و الحمد لله.
ما حز في نفسي هو كيف لمدينة تسع عشرة مركبات سياحية كحمام دباغ، تحتوي على مركب واحد فقط، السياح يحجون على هذه المدينة على مدار السنة، و الخدمات دون المستوى، أما مشكلة مدينة أولاد علي، فهي لم ترق على مستوى مدينة بعد، وسائل النقل تكاد تكون منعدمة، أما الأسعار فحدث و لا حرج، ملتهبة، مستعرة، لا حول و لا قوة للموظف البسيط بان يمضي إجازة على الأصول، لا أدري ما الغاية من تهميش قالمة؟ هل هو تقصير متعمد؟أم جهل المسؤولين بكيفية إستغلال الموارد الطبيعية؟
algeriano